أحدث الأخبار مع #القوات الجوية


الأنباء
منذ 3 أيام
- سياسة
- الأنباء
سفارة بنغلاديش تفتح سجل تعازٍ بضحايا حادث تحطم طائرة تدريب في دكا
فتحت سفارة جمهورية بنغلاديش الشعبية لدى الكويت سجل التعازي في مقرها، حدادا على أرواح ضحايا حادث تحطم طائرة تدريب تابعة للقوات الجوية في العاصمة دكا، والذي أسفر عن وفاة ما لا يقل عن 27 شخصا - معظمهم من الأطفال - وإصابة 171 آخرين، من بينهم 21 في حالة حرجة. وشهد مقر السفارة توافد عدد كبير من ممثلي الجهات الرسمية في الكويت، إلى جانب أعضاء السلك الديبلوماسي المعتمد والمنظمات الدولية العاملة في البلاد لتقديم واجب العزاء والتوقيع في سجل التعازي، معربين عن خالص مواساتهم وتضامنهم مع شعب وحكومة بنغلاديش في هذا المصاب الأليم. وأعرب سفير جمهورية بنغلاديش لدى الكويت اللواء سيد طارق حسين عن بالغ شكره وتقديره هذه اللفتة الأخوية التي تعكس روح التضامن والصداقة العميقة بين الشعوب. وقال «إن هذا التكاتف الإنساني يعكس عمق العلاقات الأخوية التي تربط بين شعبينا، ويؤكد أن الصداقة الحقيقية تتجلى في أوقات المحن، حيث تظل رمزا للوحدة والأمل». وأضاف «في هذه اللحظات العصيبة نعبر عن امتناننا العميق لدولة الكويت الشقيقة، ولكل البعثات الديبلوماسية والمنظمات الدولية التي شاركتنا هذا المصاب الأليم، سواء من خلال الحضور الشخصي لتوقيع سجل التعازي، أو عبر رسائل التعاطف التي تلقيناها وتحمل أسمى معاني التضامن والمواساة».


الشرق السعودية
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
بنجلاديش..احتجاجات طلابية بعد تحطم طائرة حربية في مدرسة وسقوط 31 شخصاً
احتج مئات الطلاب، الثلاثاء، بالقرب من موقع تحطم طائرة تدريب تابعة للقوات الجوية، بعد اصطدامها بمجمع تعليمي يضم كلية ومدرسة بالعاصمة دكا، مطالبين بالمساءلة وتعويض عائلات الضحايا ووقف الرحلات التدريبية، حسبما ذكرت وكالة "أسوشيد برس". وارتفع عدد ضحايا الحادثة إلى 31 من بينهم 25 طالباً على الأقل، ومعلمة توفيت متأثرةً بحروق أصيبت بها أثناء مساعدتها آخرين على الهروب من المبنى المكون من طابقين. وقال المسؤولون إنه تم إنقاذ 171 شخصاً معظمهم طلاب في مدرسة وكلية مايلستون، والعديد منهم مصابون بحروق. وتسببت الاضطرابات المستمرة؛ بسبب الحادثة التي وقعت الاثنين، في تعطيل حركة المرور بأجزاء من دكا، وهي مدينة لا تزال تتعافى من انتفاضة الطلاب العام الماضي، التي أطاحت برئيس الوزراء في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة المؤقتة إلى استعادة النظام والعمل على تنظيم الانتخابات في العام المقبل. ومع إعلان بنجلاديش، الثلاثاء، يوم حداد وطني، بدأ الجيش تحقيقاً في حادثة التحطم التي وقعت في حي أوتارا المكتظ بالسكان في دكا، إذ لم تكن هيئة الطيران المدني متورطة بشكل مباشر في الحادثة. وأكد الجيش ومكتب الرئيس البنجلاديشي المؤقت محمد يونس أنه "لا يوجد ما يُخفى بشأن الخسائر، وأنهم ينسقون مع جميع الجهات المعنية، ولم يصدر أي رد على الادعاءات الأخرى". تحرك طلابي وطالب الطلاب المحتجون بنشر "دقيق" لهويات الضحايا والجرحى، وتعويض عائلاتهم، والتوقف الفوري عن استخدام القوات الجوية البنجلاديشية لطائرات التدريب "القديمة وغير الآمنة"، كما اتهموا مسؤولي الأمن بضربهم وإساءة معاملة المعلمين، الاثنين. واستشاط الطلاب غضباً بعد وصول مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى بينهم المستشار القانوني آصف نصر الله، والمستشار التعليمي س. ر. أبرار، إلى مكان الحادث، ما أجبرهم على الاحتماء داخل الحرم الجامعي. وبعد 9 ساعات، غادر معظم الطلاب والمستشارين المحتجزين الحرم الجامعي وسط حراسة أمنية مشددة. كما تمكن عدد من الطلاب من اختراق الحواجز الأمنية، والدخول إلى مجمع الأمانة العامة وهو المقر الإداري للبلاد، مادفع قوات الأمن إلى استخدام قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع لتفريقهم. وذكرت قناة "جامونا" التلفزيونية أن "نحو 80 طالباً أصيبوا بعد أن هاجمهم رجال الأمن بالهراوات". وطالب الطلاب باستقالة أبرار، الذي قالوا إنه "أرجأ إعلان إلغاء الامتحانات العامة خلال فترة الحداد، الثلاثاء، ولم يعلق علناً على هذا الادعاء". وأفاد الأطباء، الاثنين، بأن حالة نحو 20 مصاباً لا تزال حرجة، إذ افتُتح مخيم للتبرع بالدم في مستشفى متخصص بالحروق، كان معظمهم يتلقون العلاج، بالإضافة إلى تسليم 20 جثة إلى ذويهم. ومن المحتمل أن تحتاج بعض الجثث إلى مطابقة الحمض النووي، بعد أن احترقت لدرجة يصعب معها التعرف على أصحابها. وكانت الهند تعمل على إرسال فريق من الخبراء الطبيين، يضم أخصائيي حروق وممرضين، إلى دكا، وفقاً لمسؤولين هنود مطلعين على الخطة، تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم؛ على الرغم من أن العلاقات بين الهند وبنجلاديش متوترة منذ انتفاضة الطلاب العام الماضي. تفاصيل الحادثة وتعرضت طائرة التدريب من طراز F-7 BGI وهي صينية الصنع لـ "عطل فني" بعد لحظات من إقلاعها من قاعدة "إيه كيه خاندكر" الجوية في الساعة 1:06 مساءً الاثنين، وفقاً لبيان عسكري. وقال الجيش إن "الطيار الملازم محمد توقير إسلام بذل كل جهد ممكن لتحويل الطائرة بعيداً عن المناطق ذات الكثافة السكانية العالية نحو موقع أقل كثافة سكانية". وكانت هذه أول رحلة فردية للطيار بعد إتمام تدريبه، ولم يتضح بعد ما إذا كان قد نجح في القفز بالمظلة قبل اصطدام الطائرة بالمبنى". وتقع المدرسة على بعد نحو 11 كيلومتراً (7 أميال) بالسيارة من القاعدة الجوية، في منطقة مكتظة بالسكان بالقرب من محطة مترو تضم العديد من المتاجر والمنازل. وصُنعت طائرة F-7 BGI من قِبل شركة AVIC Chengdu Aircraft Industry Group المحدودة الصينية، وهي النسخة الأخيرة والأكثر تطوراً من عائلة طائرات Chengdu J-7/F-7، وفقاً لموقع الشركة الإلكتروني. وتشير تقارير إعلامية إلى أن "بنجلاديش طلبت 16 طائرة عام 2011، وتم تسليمها بحلول عام 2013، وهي النسخة المُصنّعة بترخيص من طائرة MiG-21 السوفيتية". وتعد هذه الحادثة أخطر حادثة لتحطم طائرة في العاصمة البنجلاديشية في الآونة الأخيرة. وكانت قد تحطمت طائرة تدريب أخرى من طراز F-7 خارج دكا في 2008، ما أسفر عن سقوط طيارها الذي قفز منها بعد اكتشافه مشكلة فنية.

أخبار السياحة
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار السياحة
'النجمة المظلمة'.. قفزة في عالم الطيران
دفع تصميم القاذفة الاستراتيجية 'دي سي بي' الخبراء إلى إطلاق عدة أسماء مهيبة عليها منها 'النجمة المظلمة' و'القيامة السوداء' و'ما وراء الحدود'، ووصفها بانها مقاتلة من 'حرب النجوم'. القاذفة السوفيتية بعيدة المدى التي اصطلح على تسميتها بـ 'النجمة المظلمة' وُضعت تصميماتها بين عامي 1957 – 1960 بناء على تعليمات محددة من هيئة الأركان العامة للقوات الجوية السوفيتية، وكانت على هيئة جناح طائر، واعتبرت قفزة 'ثورية' في تكنولوجيا الطيران الاستراتيجي. كانت المهمة تتمثل في الحصول على طائرات قاذفة بعيدة المدى تفوق سرعتها الصوت، إضافة إلى عدد كبير من المتطلبات الفنية الأخرى. في سياق العمل، جرى اختيار النموذج الأكثر نجاحا، وهو ما بات يُعرف رسميا باسم القاذفة الاستراتيجية بعيدة المدى 'دي سي بي'، وباسم آخر هو 'الجناح الطائر'. في وقت لاحق أطلق خبراء على المشروع اسم 'النجمة المظلمة' بسبب تفاصيل الشكل الخارجي للطائرة القاذفة ذات التصميم غير التقليدي، والذي يسمح بالوصول بها إلى سرعة فائقة علاوة على اكتسابها قدرات عالية على المناورة. كانت هذه القاذفة الاستراتيجية قد صُممت من أجل قصف المنشآت الاستراتيجية لأي عدو محتمل، مع إمكانية استخدام الأسلحة النووية. صممت القاذفة بحيث يتم تزويدها بأسلحة توضع في حجرة بداخلها بما في ذلك، الصواريخ المجنحة وصواريخ باليستية جو – أرض، وقنابل زنتها 5 أطنان. من خصائص التخطيط لهذه القاذفة أنها يمكن أن تقطع في طيرانها من دون التزود بالوقود مسافة تزيد عن 16000 كيلو متر، وأن تقلع من الأرض بسرعة 335 كيلو متر في الساعة، فيما لا تتجاوز سرعة الهبوط حوالي 190 كيلو متر في الساعة. كان من المخطط أيضا تزويد هذه القاذفة الاستراتيجية بصواريخ جو – جو يصل مداها إلى 10 كيلو مترات، في حين خصص للطاقم المكون من أربعة أشخاص مقصورتين مختلفتين. خُطط لتزويد هذه القاذفة الاستراتيجية بقوة دفع هائلة تتمثل في ستة محركات نفاثة توربينية من طراز 'إم 15- في كي' مزودة بحارق إضافي ينتج كل منها قوة دفع تصل إلى 15800 كيلو غرام، ما يمنحها سرعات تتراوح بين 2.8 إلى 4+ ماخ. دراسات إضافية تحرت إمكانية تزويد الطائرة بأنظمة نفاثة توربينية هجينة للوصول إلى ما فوق سرعة الصوت. علاوة على كل ذلك، تم التخطيط لاستخدام سبائك التيتانيوم بشكل مكثف من أجل تحمل ارتفاع درجة الحرارة الديناميكية الهوائية فوق الصوتية. هذه التقنية استخدمت لاحقا في الطائرة الأمريكية 'بلاك بيرد إس أر – 71'. بسبب ظروف متنوعة، بقيت قاذفة 'النجم المظلم' مشروعا على الورق. لم ينفذ المشروع لسببين أساسيين، نقص الموارد وقلة الحاجة الاستراتيجية لمثل هذه القاذفة. لكن تم الاستفادة من نتائج المشروع في تطوير قاذفات أخرى مثل 'توبوليف 22 إم' المعرفة أيضا باسم 'باك فاير'. المدهش أن تصميم هذه القاذفة القادمة من الماضي البعيد لا يزال يثير الرهبة والدهشة من قدرة هؤلاء المصممين على تجاوز الأشكال النمطية التقليدية بل والتحرر من قيود الزمن. المصدر: RT


CNN عربية
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
أول تعليق رسمي من إيران بشأن الضربة الأمريكية على المنشآت النووية
(CNN) -- أكد مسؤولون في إيران، الأحد، تعرض منشآت أصفهان ونطنز وفوردو النووية لهجوم، وفقًا لتقارير إعلامية رسمية إيرانية. وقال متحدث باسم مركز إدارة الأزمات في منطقة قم: "قبل ساعات قليلة، وبعد تفعيل أنظمة الدفاع الجوي في قم وتحديد أهداف معادية، تعرض جزء من منطقة موقع فوردو النووي لهجوم من قبل القوات الجوية المعادية"، وفقًا لوكالتي أنباء "فارس" وإ"رنا" التابعتين للدولة. تحديث مباشر.. ترامب يعلن شن غارات جوية على 3 مواقع نووية في إيران وتقع منشأة فوردو في أعماق جبل شمال إيران، وتضم أجهزة طرد مركزي متطورة تُستخدم لتخصيب اليورانيوم إلى درجات نقاء عالية وكان يُعتقد أن القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات هي وحدها القادرة على تدمير المنشأة، نظرًا لعمقها. وأكد نائب محافظ أصفهان للشؤون الأمنية تعرض منشأتي أصفهان ونطنز في وسط البلاد لهجوم أيضًا، وقال: "تم تفعيل الدفاعات الجوية لمواجهة أهداف معادية، ولكن سُمع دوي عدة انفجارات". وذكرت وسائل إعلام إيرانية أنه تم إخلاء المنشأتين سابقًا. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أن الولايات المتحدة نفذت "هجومًا ناجحًا للغاية" على مواقع نووية في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان.